منتدى مانوس الترفيهى
FG

فرحانين اوى انك معانا على منتدى مانوس ونفسنا تكون واحد مننا ومن اسرتنا
يالا سجل من هنا

wae4

منتدى مانوس الترفيهى
FG

فرحانين اوى انك معانا على منتدى مانوس ونفسنا تكون واحد مننا ومن اسرتنا
يالا سجل من هنا

wae4

منتدى مانوس الترفيهى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DoDi_2010
مشرف
مشرف
DoDi_2010


ذكر
المشاركات : 8217
العمر : 32
ساكن فين؟ : بـــــــــ لاتعـــــــ العدل ـــــرف ــــــلد
بتشتغل اية؟ : مفـــــــــ شغل ــــــــــــيش
السٌّمعَة : 4
نقاط : 255
تاريخ التسجيل : 04/06/2007

الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد Empty
مُساهمةموضوع: الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد   الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد Emptyالخميس 25 سبتمبر 2008 - 14:22

كد مصدر أمني مصري أن الحكومة السودانية منحت القاهرة الحق في القيام
بعملية عسكرية محدودة في جبل العوينات الواقع على الحدود السودانية
المصرية الليبية وذلك في حالة فشل المفاوضات التي تجري على مدار الساعة
بهدف تحرير السياح الاجانب ومرافقيهم المصريين الذين إختطفتهم مجموعة من الملثمين بهدف الحصول على فدية تقدر بستة ملايين دولار.وقالت
صحيفة القدس العربي أن المختطفين قرروا طلب مضاعفة الفدية وذلك بعد تعدد
الجهات التي تتفاوض معهم حيث دخلت الحكومتان الإيطالية والألمانية على
الخط وقررت كل منهما التفاوض بشكل منفرد في محاولة الغرض منها إنقاذ
الرهائن.وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة الحياة أن المانيا هي التي قادت
التفاوض مع الخاطفين الاربعاء (عبر خطي هاتف)، موضحة أن المفاوضات تركّز
في شكل أساسي على المبلغ الفدية الذي يطالب به الخاطفون في مقابل الافراج
عن الرهائن.وكانت الحكومة السودانية قد أعلنت عن تمكنها من تحديد موقع الرهائن في العوينات.كوماندوز مصريون يراقبون عن بعدوارسلت
الحكومة المصرية قوات كوماندوز من فرق مكافحة الارهاب الى موقع قريب من
جبل العوينات داخل الحدود السودانية حيث يحتجز مسلحون احد عشر سائحا
وثمانية مصريين.وقال علي يوسف احمد المسؤول بوزارة الخارجية
السودانية إن الرهائن وخاطفيهم موجودون على مسافة 25 كيلومترا تقريبا داخل
الأراضي السودانية قرب جبل العوينات الذي يرتفع 1900 متر قرب نقطة التقاء
الحدود بين مصر والسودان وليبيا.وقال صحيفة الشرق الاوسط ان
السلطات المصرية تستخدمُ أدلة لتقفي أثر الرهائن الـ19 المختطفين منذ يوم
الجمعة الماضي، وأن السلطات تبدأ عملها ما بين الساعة الثانية بعد منتصف
الليل إلى الخامسة صباحا، لضمان السرية في عملها، وأنها تستخدم مرشدين
سياحيين لمعرفة أماكن الرهائن.استبعاد العمل العسكريوأشار
مصدر أمني سوداني في القاهرة إن ظهر المختطفين مكشوف تماماً للجيش
السوداني غير أننا نخشى في حال التدخل العسكري أن ينتهي الأمر بمذبحة
ترتكب ضد الرهائن.وقد وصل الخرطوم مساء الإثنين فريق أمني مصري يضم
كوادر مخابراتية عالية المستوى كما تردد سفر فرقة متخصصة في مكافحة
الإرهاب للسودان حيث كل الاحتمالات واردة في حال فشل المفاوضات.وقال مصدر أمني ان فريقا من المخابرات المصرية توجه إلى السودان لمتابعة جهود اطلاق سراح المختطفين والبالغ عددهم 19 شخصا.وأشار مسؤول مصري رفيع المستوى الى أنه لم يحدد بعد في حال التوصل لاتفاق بشأن الفدية من الطرف المقرر أن يقوم بدفعها.مصر مستعدة لدفع الفديةوقد أكد زهير جرانة وزير السياحة المصري استعداد الحكومة المصرية لدفع الفدية نظراً لأن الرهائن كانوا على أرضها.غير
أن مصادر في السفارتين الألمانية والإيطالية بالقاهرة أشارت الى رغبتهما
في المشاركة في دفع الفدية إذا ما أصر الخاطفون على المبلغ الذي طلبوه بعد
ساعات من اختطافهم، حيث أبلغوا سائحة ألمانية كانت تتحدث مع زوجها المصري
عن طلب ستة ملايين دولار وفي ثاني اتصال بين الزوجين طلبت المجموعة زيادة
المبلغ لخمسة عشر مليون دولار.السياحة لم تتأثروعلى
صعيد الآثار التي خلفها الحادث على سوق السياحة أكد العديد من الخبراء أن
سوق الحركة السياحية لم تتأثر حتى الآن وأن أصحاب الفنادق والمنشآت
السياحية إستردوا أنفاسهم فور تأكدهم من أن الخاطفين لا علاقة لهم بأي
فصيل إرهابي وأنهم يبتغون فقط الحصول على فدية.جدير بالذكر أن
المعلومات المتوفرة من موقع الرهائن تشير الى أنهم في حالة صحية طيبة
وفقاً لتصريحات عدد من المسؤولين الأمنيين المصريين وأكد هؤلاء أن
المجموعة لديها كميات وفيرة من الأغذية والمياه.جدير بالذكر ان
المكان الذي شهد عملية الإختطاف وهو منطقة (الجلف الكبير) جنوب الحدود
المصرية هو ذات المكان الذي جرى فيه تصوير الفيلم الأمريكي الشهير 'المريض
الإنكليزي' الذي حصل على سبع جوائز أوسكار.مسح منطقة الرهائن بالطائراتوقالت صحيفة الوفد إن السلطات المصرية بدأت عملية مسح شامل للمنطقة التي اختطف إليها السياح مستخدمة الطائرات والدوريات السيارة والجمال.ونقلت
الصحيفة عن مصدر مسؤول قوله إن حادثة الخطف لم تكن الاولى من نوعها، مشيرا
إلى أن الحوادث المشابهة تكررت في المنطقة ذاتها وكانت تنتهي بسرية بعد أن
تدفع السلطات المصرية الفدية وتسترجع السائحين.وأكد المصدر على ان مصر كانت تنوي التكتم على الحادث حرصا على السياحة.وكان مسؤولون أمنيون مصريون قالوا إن اربعة ملثمين اختطفوا يوم الجمعة الماضي خمسة سياح ألمان وخمسة سياح ايطاليين وسائح روماني وثمانية مصريين في منطقة الجلف الكبير بمحافظة الوادي الجديد .نقطة ضعيفة امنياوقال
مختصون ان الخاطفين الذين قاموا باختطاف سائحين أجانب في صحراء مصر
الأسبوع الماضي استغلوا نقطة ضعيفة في شبكة القاهرة الأمنية لكن من
المستبعد أن يكون هذا الحادث إيذانا بعودة هجمات المتشددين الإسلاميين على
السائحين. الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد Safari3_tcm6-1759192واشاروا
الي ان الخطف في الصحراء النائية على الحدود مع السودان يظهر أن مصر التي
تعطي اهتماما كبيرا للأمن تبدو عرضة للهجوم في أطراف البلاد وللتأثر
بالصراعات المشتعلة على الجانب الآخر من حدودها.والصحراء القاحلة التي خطفوا منها هي نقطة ضعيفة نادرة للأمن المصري.وعدد السكان بها ضئيل للغاية وبهاعدد صغير من قوات الشرطة وهي قريبة من الصراعات في دارفور بغرب السودان وشرق تشاد.وفي الواقع يقول منظمو رحلات سياحية إن بدوا من الدول الثلاث يجوبون المنطقة وعادة يصعب التمييز بينهم.توقع المزيد من عمليات الخطفوعلى الرغم من شن مهاجمين عمليات كبرى في الأعوام الأخيرة فإن نشاط العصابات الإجرامية نادر في المناطق السياحية بمصر.لكن منظمي رحلات يقولون إن عمليات سطو في الصحراء تجري في مناطق نائية بعيدة عن متناول قوات الأمن المصرية الصارمة.وفي
حين لا يعتبر حادث الخطف علامة على عودة على نطاق واسع للهجمات المسلحة
على السائحين من قبل اسلاميين مناهضين للحكومة يقول محللون إنهم يساورهم
القلق من أن تقوم عصابات بمزيد من العمليات متى يتضح أنه يمكن جني المال
من ورائها.وتقول لورا جيمس المحللة المتخصصة في شؤون الشرق الأوسط
بوحدة المخابرات بمجلة الايكونوميست: "هذا يحدث كثيرا جدا في القرن
الافريقي وما عليك الا إلقاء نظرة على اليمن حيث دار هذا لفترة طويلة.وأضافت: "أعتقد بالتالي ان من المرجح أن يجري المزيد من عمليات الخطف".لكن
لا يمكن أن تمتد حوادث الخطف والهجمات من المناطق النائية الى وادي النيل
الذي يتواجد فيه السائحون بكثافة حيث يجعل تواجد أمني كبير من شبه
المستحيل القيام بعملية خطف بنفس الحجم.تحرك امني مصريومن
المرجح أن تتحرك مصر الحريصة على حماية صناعة السياحة التي توفر لها اكثر
من ستة في المئة من إجمالي ناتجها المحلي لمنع تكرار هذا ربما من خلال فرض
قيود على سفر الأجانب الى المناطق المضطربة مثلما فعلت في التسعينات.وتشكل
هذه القضية تحديا للحكومة المصرية ذات الحس الأمني العالي التي تجعل من
الحفاظ على النظام والامن في منطقة مضطربة من مسوغاتها الرئيسية.ونجحت
صناعة السياحة بمصر في التعامل مع مواقف أصعب ويبدو من المستبعد أن تتأثر
أعداد السائحين بشدة بحادث وقع في مكان لا يزوره الا السياح الأكثر جرأة.ومن
بين نحو 12 مليون سائح يزورون مصر كل عام يقول منظمو رحلات إنه لا يذهب
الى محمية الجلف الكبير التي خطف منها السائحون الا بضعة آلاف.ويركز معظمهم رحلاتهم على الآثار الفرعونية الخاضعة لحراسة مشددة او شواطيء البحر الأحمر.لكن
كيفية انتهاء هذه القصة وليس كيفية او السبب في بدئها هي التي ستلعب دورا
اكبر في تحديد ما اذا كان السائحون سيبقون مصر على اجندتهم.ويقول مصطفى السيد استاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة: "اذا انتهت بسلام فلا أعتقد أنه سيكون لها أثر كبير".وأضاف: "اذا انتهت بخسارة أرواح السائحين فأعتقد أن هذا سيكون له أثر على تدفق السائحين الى مصر وسيمثل مزيدا من الحرج للحكومة".اتصالات سريةورجحت المصادر نفسها أن يكون الخاطِفون لجأوا للاختباء في أحد الكهوف الكبيرة الموجودة في المنطقة، مما سيصعِّبُ الوصول إليهم.وذكرت
مصادر دبلوماسية ايطالية أن اتصالات سرية مستمرة تجري بين ايطاليا ومصر
لإطلاق سراح الرهائن في أقرب وقت ممكن، مؤكداً ان حقائب السياح تم العثور
عليها من قبل السلطات المصرية في مكان خطفهم بالمنطقة الصحراوية النائية.وتتكتم
دوائر الخارجية الايطالية عن نتائج المباحثات حفاظاً على سلامة مواطنيها
الخمسة لكنها عبرت عن قلقها لأن بعض الفئات المحلية قد تتدخل في المباحثات
وتعرقل الحل السريع.ومن المنتظر أن تبقى وحدة الطوارئ في الخارجية الايطالية في حالة تأهب واستنفار حتى الوصول الى حل مقبول يكفل سلامة المخطوفين.مطاردات الصحراء شيء روتينيمن
جانب آخر، اتضح أن أحد المختطَفين من المصريين هو محمد عبد العظيم عبد
الحق، (مرشد سياحي ) كان قد ذكر في حديث مع صحيفة الشرق الأوسط قبل شهرين،
ولم ينشر في حينه، أن قوافل السفاري التي يشارك فيها تعرضت مرارا لمطاردات
في الصحراء امتدت لما يقرب من 100 كيلومتر، وأنه نجح هو وزملاؤه من الفرار
بقافلة السائحين، وأن مطاردات الصحراء شيء روتيني.ويظن أن مرتكبيها
كانوا يريدون الاستيلاء على الأطعمة والمياه التي يحملونها معهم خاصة أن
مؤن الرحلة الواحدة التي تمتد في الصحراء لـ15 يوما، تعتبر ثروة لقطاع
الطرق في المناطق القاحلة بالصحراء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wWw.ManoS4u.CoM
 
الخرطوم تمنح القاهرة الحق في تحرير الرهائن بالقوة وكوماندوز مصريون يراقبون المختطفين عن بعد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محتجزو الرهائن يتوجهون الى الحدود المصرية .. والجماعة الاسلامية تدين عملية الاختطاف
» الخارجية تعد أهالي البحارة المختطفين في الصومال بإنهاء محنة ذويهم
» نتانياهو يعارض تفكيك مستوطنات عشوائية في الضفة الغربية بالقوة
» جنازة مهيبة في الخرطوم للرئيس السوداني السابق احمد الميرغني
» معارضون مصريون يتهمون قياداتهم بالفشل في مواجهة النظام وحب الظهور الاعلامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مانوس الترفيهى  :: مانوس العام :: اخبار سياسية-
انتقل الى: