منتدى مانوس الترفيهى
FG

فرحانين اوى انك معانا على منتدى مانوس ونفسنا تكون واحد مننا ومن اسرتنا
يالا سجل من هنا

wae4

منتدى مانوس الترفيهى
FG

فرحانين اوى انك معانا على منتدى مانوس ونفسنا تكون واحد مننا ومن اسرتنا
يالا سجل من هنا

wae4

منتدى مانوس الترفيهى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
phantom
مانوسى سوبر عضو
مانوسى سوبر عضو
phantom


ذكر
المشاركات : 2785
العمر : 41
ساكن فين؟ : فى دنيا فانيه
بتشتغل اية؟ : موظف غلبان
منساوى ولا منساوية ! : الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Male10
السٌّمعَة : 3
نقاط : 136
تاريخ التسجيل : 02/05/2007

الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟   الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Emptyالأربعاء 13 فبراير 2008 - 12:03

الحمد لله مالك الملك، يعز من يشاء، ويذل من يشاء، إنّه على كل شيء قدير.

والصلاة والسلام على البشير النذير، نبي المرحمة والملحمة، المبعوث رحمة للعالمين، ونذيراً للبشر أجمعين، والمقيم لخير أمة أخرجت للنّاس في الأولين والآخرين.

وعلى آله وصحبه الغر الميامين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد..

مدخل:

ففي الوقت الذي بدأ المسلمون فيه طريق العودة إلى دينهم، والتمسك بعقيدتهم، والعمل للعيش في ظل كتاب ربهم، وسنة نبيهم، في هذا الوقت اشتدت الحملة ضد الإسلام والمسلمين من داخل العالم الإسلامي، ومن خارجه للحيلولة بين المسلمين وما يريدون، ولقطع الطريق على أبناء الأمة، أن يعيشوا كما يحبون مسلمين مؤمنين أعزة في أوطانهم وديارهم.

وحتى يكون شباب الأمة الإسلامية على علم بأبعاد المؤامرة على دينهم وعقيدتهم، عليهم أن يعرفوا طريق الخلاص من هذه المؤامرة وكيف يواجهونها وكيف ستكون العاقبة إن شاء الله تعالى ومن أجل ذلك أحببنا أن نكتب هذا التعريف.

لماذا الهجوم على الإسلام الآن؟

وما كادت تسقط آخر خلافة إسلامية، وتقسم أراضي الإسلام بين الدول الصليبية الكافرة، حتى انطلقت الألسن من كل اتجاه قائلة إنّ سبب ضعف المسلمين يكمن في الإسلام الذي أقعدهم عن طلب العلم والنهضة، وكبلهم في التخلف والجهل، وتحت هذه المقالات الفاجرة نشأت الحكومات التي استبدلت شريعة الله بشرائع الكفار، ونظام التعليم الإسلامي بنظام التعليم الغربي، وبدأت أجهزة الإعلام تغرس عقائد القومية، واللادينية "الإلحاد" (انظر كتابنا الإلحاد)، والوطنية الإقليمية مكان العقيدة الإسلامية.. ولكن لم يمض وقت طويل حتى اكتشف المسلمون أنفسهم زيف هذه الدعاوى. فقد تحطمت دعوة القومية وصارت هباءً منثورا بعد أول مواجهة مع اليهود، وخلفت أحقاداً يتعذر تجاوزها، وتحولت دعوة الوطنية الإقليمية إلى مسخ مشوه بعد التحقق أنّ أية دولة من الدول العربية الإسلامية لا يمكن لها أن تعيش وتبقى وحدها. وانتهى الإلحاد بنهاية بائسة حيث بدأ أهله يبحثون في الفلسفات القديمة والأديان الخرافية عن ملجأ لهم من اللهيب والظلمة الكفر والضياع الذي خلفته المادية الإلحادية، واكتشف المسلمون أخيراً أنّهم دون عقيدتهم وإسلامهم قطيع تائه، بل قطعان تائهة، وأنّه لا حياة لهم ولا عز ولا نصر إلاّ بالدين الذي أعزهم الله به، وانتصروا في ظلاله وتحب لوائه على مدى ثلاثة عشر قرناً من الزمان.

وابتدأت طلائع الشباب المثقفين والمتعلمين منهم خاصة تعود إلى الدين، وتشق طريقها في الحياة وفق تعاليمه وتحت ظلاله، وهنا جن جنون أعداء الله الذين بذلوا النفس والنفيس في سبيل سلخ هذه الأمة عن دينها، فكيف تكون النهاية هكذا؟ كيف ينقلب النّاس إلى الإسلام من جديد وقد ظنوا أنّ المسلمين قد فارقوا الإسلام إلى الأبد، وأنّه لا عودة لهذا الدين من جديد وأنّ قضيته لن يكون لها وجود، وأنّ دولته لن تعقد لها راية، ولن يرفع لها لواء.. وهنا تنادى أعداء الله في شرق الأرض وغربها أن اغدوا لشن الغارة من جديد على الإسلام وأهله وحُولُوا بين أبنائه والعودة إليه.

من الذي يحارب الإسلام الآن؟

والذين يحملون اليوم لواء الحرب على الإسلام أصناف عديدة جداً، رغم تباينهم واختلافهم في أنفسهم إلاّ أنّهم اجتمعوا حول هذا الهدف المشترك والغاية الواحدة وأهم هذه الأصناف اليوم ما يلي:

1- الشيوعيون وأشياعهم وفروخهم:

وذلك أنّ العقيدة الشيوعية تقوم أساساً على جحد الأديان والكفر برسالات السماء. بل الكفر بكل الغيب، وجعل الحياة الدنيا هي الغاية ونهاية المطاف، وتسليم الحكم لسلطة الحزب، وجعل إله الآلهة، ومُشرع القوانين، ومرجع كل خلاف هو "كارل ماركس ولينين"، اللذان قالا في زعم الشيوعيين الكلمة الأخيرة في كل شيء، في الاقتصاد والحياة، والأخلاق والفن والأديان والحكم والسياسة والتاريخ والماضي والمستقبل والطبيعة، وما وراء الطبيعة.. إلخ. فجعلوا إلههم المطاع وسيدهم غير المنازع الذي أحاط علماً بكل شيء وعرف كل ما في الكون هو اليهودي الحاقد "كارل ماركس" والشيوعي الحاقد "لينين".. والبشر بعد ذلك ما هم إلاّ أتباع مقلدون لا يجوز لهم نقد هذين الإلهين ولا تجاوز شيء ممّا قالوه.

ولما كانت النصرانية هي دين الغالبية العظمى في أوروبا وأمريكا قد أفلست وباعت كنائسها، أو أبقتها للذكرى والتاريخ، وكانت اليهودية، ديناً منغلقاً وقفاً على أولاد إسرائيل فقط وليست ديناً للتبشير والدعوة.. وكانت الأديان الوثنية الأخرى أدياناً للاستهلاك المحلي، وللتسلية واللعب، ومن أجل ذلك لم يبق أمام الشيوعية من عقيدة تستطيع أن تنافحها بل أن تهزمها وفي عقر دارها في روسيا غير الإسلام العقيدة العلمية النقية الخالصة، التي جاءت بثورة على كل ظلم وفساد وجهل، وخرافة، وشرك وجحود ونكران.. من أجل ذلك صب الشيوعيون في كل مكان جام غضبهم على هذه العقيدة وأهلها وابتدأوا حربها بكل سبيل، فها هي عساكرهم تغزو أفغانستان لتحطيم عقيدة أهله، والحيلولة دون قيام حكم إسلامي ينشر الإسلام في آسيا ويخلص مسلمي روسيا من بطش وظلم الشيوعيين الكفرة وهؤلاء الشيوعيون الذين غرروا بالشعوب الإسلامية هناك عندما قاموا بثورتهم الشيوعية وقام المسلمون معهم تخلصاً من ظلم القياصرة فكان جزاؤهم بعد ذلك القتل والإبادة، وتحريم الإسلام عليهم وقطع الصلة بينهم وبين الإسلام، فلا مسجد يرفع فيه آذان، ولا مصحف يسمح بتداوله وطبعه. وهاهي روسيا تنقلب ضد الشعب الأريتري المسلم وتحارب ثورته وتمد أعداءه، وهاهي تسرق ثورة الشعب المسلم في جنوب الفلبين وتصنع العملاء لها في الوطن الإسلامي، هؤلاء العملاء الذين ما أن يتسلموا حكم دولة من الدول إلاّ ويعيثوا في الأرض الفساد من أول يوم بل من أول ساعة، ففي السودان ما إن تسلم عميل لهم الحكم حتى بدأ يقتل من يعرف الصلاة من الضباط، وحتى خرجت مظاهراتهم لتقول: لا إسلام بعد اليوم.. وفي مصر ما إن تحول عميل من الأمريكان إليهم، حتى زرعوا أرض مصر بالفساد فاستعار نحواً من خمسين ألف داعية روسي للإلحاد تحت مسمى الخبراء، وابتدأ قتل المسلمين وتعذيبهم وتشريدهم وتشتيت شملهم، وابتدأ تطبيق اشتراكيتهم الفاسدة، التي أفسدت البلاد والعباد، وفي أندونيسيا ما إن تسلم بعض العملاء دفة الحكم حتى قتلوا كل ضابط يصلي وألقوهم جميعاً في بئر واحد وفتحوا المجاري عليهم وذلك بعد ساعات فقط من قيام انقلابهم المشئوم.. وشرح هذا يطول، وهؤلاء هم عملاؤهم الذين لم يتسلموا سلطة والذين يسمون أنفسهم بالشيوعيين تارة واليساريين أخرى، والديمقراطيين ثالثة، لا عمل لهم إلاّ حرب الإسلام، ولا هدف لهم إلاّ محاولة القضاء عليه، وهاهي أيديهم لا تكون إلاّ مع أعداء الإسلام، يزعمون محاربة أمريكا وهم وإيّاها جبهة واحدة ضد الدين، ويرفعون شعار الديمقراطية وهم أعدى أعداء حرية الرأي والكلمة، وينادون بالوطنية وهم دائماً مع روسيا ضد مصالح أوطانهم، ويرفعون شعار القومية وهم دائماً مع أعداء قوميتهم وخاصة العرب منهم، هؤلاء هم العدو الأول للمسلمين في بلاد الإسلام.

2- اليهود وأذنابهم:

زرع اليهود أنفسهم في أرض فلسطين بعد غياب عن هذه الأرض لنحو من ثلاثة آلاف سنة، وقد علموا علم اليقين أنّه لا بقاء لهم إلاّ مع فرقة العالم الإسلامي، وضياعه وشتاته، فهم لم يستطيعوا أبدا إنشاء وطن لهم في فلسطين عندما كان المسلمون أمة واحدة أو شبه واحدة، ولكن لما تفرق المسلمون شيعاً وأحزاباً وأوطاناً وزالت خلافتهم الإسلامية، ووقعوا تحت حكم الكفار من الإنجليز والفرنسيين استطاع اليهود إنشاء وطنهم في فلسطين.

واليهود اليوم يعلمون علماً لا يتطرق إليه شك أنّه في الوقت الذي تقوم بأرض الإسلام دولة قوية، ووحدة بين أوطانه فإنّه لا بقاء لهم، ولذلك فهم يعملون بكل ما أوتوا من قوة لتشتيت هذه الأمة وضياعها، وإبقاء دولها فقيرة عاجزة مكبلة بالديون والفقر والتخلف، مرتبطة مرهونة بالاستعمار الشرقي والغربي، ويعلم اليهود بل كل عدو للمسلمين أنّ سر قوة المسلمين إنّما هو عقيدتهم وإسلامهم فهو الذي يستطيع أن يجمع شتاتهم، ويوحد دولهم، ويبعث العزة والحمية في نفوسهم، ويؤجج العداوة الدائمة لهم، وذلك لما في القرآن والسنة من لعنهم وسبهم وعداوتهم، وبما في التاريخ الإسلامي من التعريف بغدرهم ومكرهم ودهائهم.. ومن أجل ذلك كله يعادي اليهود الإسلام والمسلمين، ولما كان إظهارهم لهذه العداوة، قد ينقلب عليهم بنتائج عكسية حين يتحمس المسلمون لدينهم، فإنّ اليهود قد فضلوا أن يحاربوا الإسلام عن طريق عملاء لهم من أبناء المسلمين أنفسهم.

ولذلك عملوا في كل التاريخ على تكوين ما اصطلح على تسميته بالفرق الباطنية التي ترجع معظمها إلى مؤسسين من اليهود نشروا الفكرة وتركوها تنمو في أوساط المسلمين، وهم أيضاً الذين نشروا العقيدة الشيوعية أول ما جاءت إلى البلاد العربية ثم تركوها تنموا في أوسط المسلمين، وهم اليوم وراء تشجيع كل نحلة وطائفة وفرقة يمكن أن تمزق الجسد الإسلامي، ولهذا فهم اليوم وراء الباطنيين والدروز والأحزاب الشيوعية، والطوائف على اختلاف أنواعها، وهم اليوم خلف كل دعوات التحلل من الإسلام والميوعة عن طريق منظماتهم العالمية السرية والعلنية كالماسونية والأندية المختلفة، وهم اليوم وراء ترويج الفواحش والمخدرات، والتعري، وكل ما يمكن أن يسلخ المسلم عن دينه وهم اليوم وراء تشجيع المنظمات النسائية اللادينية، وثورات العمال والشباب، وقد استطاع اليهود الدخول إلى كل ذلك عن طريق المنظمات الرهيبة التابعة لهم والتي أسسوها على مدى ثلاثة آلاف سنة، وعن طريق أجهزة الإعلام التي امتلكوا أكثرها وعن طريق أماكن الثقافة والفكر المتخصصة وخاصة في البيوت الاستشارية وعن طريق أساتذة الجامعات في أمريكا وأوروبا.

إنّ نصيحة واحدة من بيت من هذه البيوت لحاكم واحد من حكام المسلمين تقول له: احذر الجماعات الإسلامية الفلانية لأنّ فيها خطراً على حكمك وسلطانك، وهذه النصيحة التي قد لا تتعدى بضع ورقات من بيت من البيوت الاستشارية التابعة لليهود كافية لأن ينظم هذا الحاكم حملة شعواء لحرب الإسلام في بلده، خاصة إذا اقترنت هذه النصيحة بكيفية حرب هذه الجماعات وأنّها يجب أن تكون بكذا وكذا وكذا.. إلخ. وإنّ مقالاً واحداً يكتب في صحيفة سيارة كالتايم، والنيوزويك والتايمز.. يطبع منه ملايين بشتى اللغات يحذر فيه كاتب المقال حكومة ما من خطر إسلامي، كاف جداً لتجنيد كل إمكانيات هذا البد لحرب الإسلام بل إنّ الحملة الشعواء الآن التي يشترك فيها العالم أجمع تقريباً ضد الإسلام على امتداد الكرة الأرضية قد كانت بفعل بعض المقالات المتناثرة في عدد من هذه الصحف السيارة التي باتت تحذر من الخطر الإسلامي المرتقب وهكذا استطاع اليهود رغم قلتهم العددية أن يكون لهم أبلغ الأثر في حرب الإسلام، وذلك بالرغم من عدم ظهورهم العلني السافر.


{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ} [سورة آل عمران: 26-27].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.manos4u.com
NoOoDi
مانوسى سوبر عضو
مانوسى سوبر عضو
NoOoDi


انثى
المشاركات : 2700
العمر : 38
ساكن فين؟ : المغرب
بتشتغل اية؟ : طالبة
منساوى ولا منساوية ! : الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Female10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 24/01/2007

الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟   الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Emptyالخميس 14 فبراير 2008 - 17:33


الاسلام صامد في وجه كل من يريد الاساءة له لانه اسمى من كل المحاولات الدنيئة
جزاك الله خيرا اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ScoField
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
ScoField


ذكر
المشاركات : 1670
العمر : 37
ساكن فين؟ : فى أى مكان
بتشتغل اية؟ : على باب الله
السٌّمعَة : 2
نقاط : 37
تاريخ التسجيل : 04/02/2007

الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟   الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Emptyالجمعة 15 فبراير 2008 - 1:19

مشكووووووووووووور أخى الكريم على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.manos4u.com
3aqedat al eslam
مانوسى سوبر عضو
مانوسى سوبر عضو
3aqedat al eslam


ذكر
المشاركات : 8510
العمر : 39
ساكن فين؟ : في رحاب الله
بتشتغل اية؟ : داعي إلى الله
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 22/01/2008

الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟   الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟ Emptyالخميس 28 فبراير 2008 - 13:23

اللهم سلط عليهم أنفسهم ورد كيدهم في نحرهم


مشكووووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alifta.com
 
الهجوم على الإسلام مِنْ مَنْ؟ ولماذا؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مانوس الترفيهى  :: مانوس الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: