للكبار فقط ( +18

فى احدى ايام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عملة بعد يوم شاق ومتعب

من
العمل المكتبى وكان يقود سياراتة الجديدة وشاهدها وهى تقف بين مجموعة من
بنات جنسها

قدرهم بحوالى 5 او 6 ولكنها كانت الوحيدة التى لفتت نظرة
بكبريائها وشموخها فلم يقاوم حتى

نظراتها الخجلة فاوقف سيارتة بجانبهم
وخرج اليهم وهو كلة شوق ولهفة وما ان مر بجانبها حتى

احس بدافع قوى نحوها

لم تمضى سوى دقائق معدودات

ولن ادخل فى التفاصيل لان فيها سين وجيم

حتى وجدها تجلس بجوارة بالمقعد الامامى فى سيارتةوتحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر اليها

بين حينة واخرى

انها صغيرة فى السن وتبدو عليها اثار دلع ولم يمنعها حيائها من الرقص فى بعض الاحيان على

مقتطعات من اغنية كان الراديو بيثها (ادلللللللللللللللللع يا كيدهم خليهم يشفوك)

حقيقة قد خاف عليها ان لا تنفعل اكتر وتحرجة مع سائقى السيارات الاخرى

وفجاة اذ بسيارات الشرطة تقف فى وسط الشارع للتفتيش

لقد
الجمتة المفجاة الغير متوقعة فسارع يربط حزام الامان ليتجنب التدقيق من
قبلهم لقد كان قلبة

يدق بشدة وتضامنت مع دقات قلبة بعض حبات العرق والتى
بدات تسيل فوق جبهتة معلنة فى

صورة رائعة مدى التضامن الجسدى فى جسم
الانسان

راة الجندى وهو راكب تلك السيارة الفخمة فاشار لة بيدة ان يكمل
طريقة بدون ان يحقق فى اوراقة

كعادتنا العربية الاصيلة فى احترام المظاهر
الكاذبة

تنفس الصعداء ونظر اليها ولكنها لم تكن تبالى بما حدث

بل انها زادت فى رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة تميل ذات الشمال مما جعلة يقفل الراديو

ولف المكان هدوء شديد

وبما
ان النفس امارة بالسوء اراد ان يضع ايدة عليها ولكنها تمنعت فى خجل مبتعدة
فقال فى نفسة

لا باس سنصل لى المنزل وستكونين لى وحينها سوف تندمين على ما
قمت بة

ركن سياراتة فى الجراج الخاص بها وما ان فتح الباب حتى ظهر ابنة الصغير مهند وقال

بابا جة بابا حة بابا جة

هيييييييييييييييية بابا جة

وراها وهى راكبة بجوارة واخذ فى الصياح الهستيرى وهو يحاول ان يسكتة خوفا من ان

يسمع صوتة الجيران ولكن هيهات

لقد سمع كل من بالحي وبما فيهم زوجتة العزيزة والتى خرجت حينما سمعت الضجة خارجا

وقالت بصوت منفعل ////////// لماذا يا زوجى العزيز الا يكفى ودخلت للداخل من غير ان اتوقف

ليدافع عن نفسة وقلت

ماذا يا ام خالد ولنها اكملت

اجتمع اولادة ينظرون الية بعين الريبة والتحدى لم يفهمها الا بعد ذلك

فامر
ابنة الاكبر خالد ان يحضر لة سكينا ففعل ما امر بة ووضع يدية عليها سبحان
من خلقها ملساء

وناعمة خسارة ان اذبحها ولكنة قدرها تلافت نظراتهم وكانت
النظرة الاخيرة ومن المنتصف

وشقها نصفين وبصوت واحد صاح الكل فى البيت

حمراء حمراء

احمد الله الذى وفق فى المرة ديةفى شراء هذة البطيخة لقد كان فى تحدى مع زوجتة وابنائه

على البطيخة اليوم حمراء مش زى الامس

ههههههههههههههه

اوعوا يكون حد مخه راح كده ولا كده اه كله الا كده

هههههههههههههههههه

انا حطيت الموضوع هنا قصد عشان نضحك معاكم شويه

للكبار فقط ( +18 843483

مع تحياتى أس أس

ههههههههههههههههههههه

انا قلت ايه ده ؟

بس لحقت نفسكـ

ههههههههههههههههههههه

بس حلوه والله يا اوس اوس

ههههههههههههههههههههههه

ايه ده انا دخلت غلط استنه اربع سنين عشان ادخلك الموضوع ههههههههههه

شكرا يا اس اس

هههههههههههههههههههههههههههه

نايس توبيك ياسمسم انا كنت حاسة والله انها مقلب

نايس توبيك

ههههههههههههههههههههه
الله يخربيت عقلك
انا برضو قولت ايه الى جايبه اسامة دا
هههههههههههههههههههههه
ماشى يا عم

ههههههههههههههههههه

شكرا على مروركم يا شباب

نورتوا التوبيك