مقتطفات من النقاط الجديرة بالملاحظة بالبحث :
من مفاجآت البحث
1- الفراعنة كانوا يتحدثون باللغة العربية
فمن مفاجآت البحث أن الفراعنة كانوا يتحدثون باللغة العربية مثلنا تماما، ولكن يكتبونها بحروف الهيروغليفية والهيراطيقية والديمطايقية، تماما كما يمكننا الآن كتابة اللغة العربية بالحروف العربية أو اللاتينية أو غيرها
والمسألة تدليس من الأجانب الذين يترجمون ما يحلوا لهم بغرض التعتيم عن
أن مصر هي أصل العرب
حتى يبعدوننا عن هويتنا العربية وبالتالي الإسلامية ونتمسك بالفرعونية الزائفة
وفي الحديث الشريف ( الأنبياء العرب أربعة: هود وصالح وإسماعيل ونبيكم هذا ) وأشار إلى نفسه، عليهم جميعا الصلاة والسلام
فاللغة العربية بدأت مع النبي هود، وتطورت مع النبي صالح، وأصبحت كما نتحدثها اليوم بدءاً من سيدنا إسماعيل
وإخفاء تلك الحقيقة عنا ليس سببه إخفاء أصل أن مصر هي أصل العرب فحسب، بل لأن هنالك حقيقة ستقلب الموازين جميعها على النصارى واليهود والسياسات والإستراتيجيتا القائمة حاليا، ألا وهي أن التوراة نزلت باللغة العربية !!!
فالتوراة تم إخفاءها عمداً في أحد جبال الشام
ويحتار يهود اليوم بأي لغة نزلت التوراة على النبي موسى ؟ هل باللغة العبرية ؟ لكنها لم تكن تستعمل وقتئذ ! فهل بلغة الفراعنة الهيروغليفية ؟ مستحيل لأنها لغة الأعداء !! تخيلوا مثلاً لو أن القرآن نزل باللغة العبرية !!
والحقيقة المدوية والصاعقة هي أن التوراة نزلت باللغة العربية التي كان يتحدث بها الفراعنة وموسى وبني إسرائيل ممن عاشوا في مصر، وذلك يعني أن اللغة العربية هي لغة الأديان
2- تلفيق قصص الديناصورات العملاقة؟
الديناصورات خدعة كبرى
لا يوجد شئ اسمه الديناصورات
فالحقيقة إنما هى عظام حيوانات قوم عاد العمالقة مدفونه فقط منذ 70 ألف عام ، وحتى لا ينتبه الناس إلى تلك الحقيقة الجلية فقد صوروا أشكال لديناصورات مخيفة على العظام من وحيهم ونسج خيالهم وادعوا أنها عاشت منذ 65 مليون سنة ليلهوا الناس عن حقيقة الحيوانات العملاقة التي كانت منذ عهد قريب لقوم من العمالقة هم قوم عاد
وإليكم الدليل: هل يمكن لعظام أياً كان حجمها أن تبقى في التربة لمدة 65 مليون سنة ؟؟
إن لحم الإنسان يؤكل في التربة خلال أيام معدودة، أما عظامه فتبلى خلال فترة في حدود ستة شهور
فعظام الحيوانات العملاقة قد تستمر عشرات الآلاف من السنين كحد أقصى، أما أن تستمر 65 مليون عام فهذا محال
3-
لا يوجد شئ اسمه التحنيط
!
أولاً: بفرض قدرة الفراعنة على التحنيط، فما دخل البناء بالتحنيط ؟
فهل يمكن لرائد فضاء أن يجري عملية طبية ؟؟
أو مهندس أن يزرع الأرض ؟؟
لكل اختصاصه
وهي سنة مطبقة أيضا على الحضارات
فعمد الخبث البريطاني إلى اختراع قصة التحنيط حتى لا يثبت صدق القرآن وإشارته لحقيقة تاريخية مبهرة وقد انسقنا جميعا وراء الخبث البريطاني بكل بساطة
الأمل
إنني أهدم البناء المشوه ليحل محله قصرا عظيما، أهدم التاريخ الفرعوني المشوش المدلس، ليحل محله التاريخ الحقيقي الصائب، أرفع عمر بلدي الغالي مصر ( الذي يستحق كل الفداء وتحمل هجمات وعويل الغوغاء ) أرفع عمره إلى 70.000 عام، أنصر القرآن على مزاعم اليهود بأسطوريته لورود ذكر حضارة قوم عاد العماليق في القرآن وعدم ورودها بالتوراة ( وهذا هو سر الحرب الشعواء )
--------------------
الحياة رحلة فاحسن إختيار الرفيق و تول القيادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنانعرف ان من بنى
الاهرامات هم الفراعنه
وهذاا شائع بين العالم باسره
ولكن بعدقرأة كتاب ((تصحيحا للتاريخ المزور: عمالقة قوم عاد كانو مصريين وهم بناة الاهرامالحقيقيين منذ سبعين الف سنه)) للباحث محمد سمير عطا
ايقنت فعلا ان من بنا الاهرام ليس الفراعنه بل هم قوم عاد وقدجمعت لكم بعض النقاط التي استدلى بها الباحث في كتابه :
اولاً: حجم الحجريبدأ من متر مكعب ويصل في بعض الأحيان إلى عشرات الأمتار المكعبة !!
ووزنه يصلأحيانا إلى ألف طن ( مليون كيلوجرام ) !!
المسافات بين موقع تقطيع الحجارةوأماكن التشييد وصلت في بعض الأحيان إلى 650 كيلومتر
ارتفاع البناء وصل إلى 163متر !!
هذا الحجر المعجز بالنسبة لنا لم يكن إلا طوبة بالنسبة لقوم عاد فكانواعمالقة يصل طول الواحد منهم إلى 15 مترا،
فهو مستحيل تماماً بالنسبة للفراعنةذوي الأحجام المماثلة لنا تقريبا
قال تعالى : { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ } وقال تعالى: { كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ }
ثانياً: استخدام الثيران لجر الحجارة بعد ربطها بالحبال ووضعها على زحافاتخشبية وهذا مستحيل
لو احد جرب ذلك بنفسه مع مجموعة من المتطوعين. وكيف ان هذهالزلاجات لاتغرز في الرمال
ثالثاً: أسلوب رفع الاحجار عن طريق أوناش خشبيةعملاقة وهل يستطيع ونش خشبي رفع حجر يزن 100 طن لارتفاع 163 متر؟؟
رابعاً: يقال ان الفراعنة استخدموا السحر لرفع الحجرة الثقيلة فلماذا يستخدمونالثيران!!
خامساً: لماذا تم بناء القلاع الفرعونية الخمسة بسيناء من الطيناو ليس من المفترض بنائها حسب مايملكون من قوتهم؟!
سادساً: أين هي أبنية قومعاد التي تركها الله لنا عبرة لنتعظ ؟
هل يعقل أن تدفن في الرمال أو تتهدم فيوقت يظهر غيرها من المباني الوضيعة في كل أنحاء العالم ؟
والقرآن يشير إلىبقائها صراحة { وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ } العنكبوت : 38 ، { فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ } الأحقاف : 25
سابعاًً: اما مايخص كلمة إرم المختلف فى تفسيرها ، والتى وردت فى القرآنالكريم
فإن القبائل العربية القديمة تخلصت فى كثير من الكلمات التى تبدأ بالهمزةوحولتها إلى حروف أخرى أكثرها كان حرف الهاء.
(
وهرم) تعني فى اللغة العربية الشئكبير الحجم، وأيضا تطلق لكبير العمر، وبناء عليه فالتفسير السليم للآيات يكونكالتالي
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ } = ألم تر كيف عاقب اللهقوم عاد
{ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ } = بناة الأهرام ذات القمم العاليةالمدببة
{ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ } = التى لا يوجد لهامثيل فى العالم كله
ثامناً: اعتراف الفراعنة أنفسهم بأن بناة الأهرام قومغيرهم ذوو قوة فريدة
وذلك في نص البريشتا المنحوت على تمثال الإله القرد تحوتي حتب
والذي نصه كالآتي: [ قوة ذراع الواحد من بناة الأهرام بألف رجل ]
تاسعاً: قوم عاد قدسوا نجم الشعرى واقاموا تلك الاهرامات اشارةلها
قالى تعالى: {وانه هو رب الشعرى*وانه اهلك عاد الاولى} النجم: 49-50