احذروااااااااا المجاهرة بالذنب <هااااااااااام جدااااااااااااا>

الموضوع دة فى رأيىء مهم جدا لان دى معصية كلنا بنقع فيه من غير ما نكون عارفين مدى عظمة ذنبها

عن أبي
هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كل أمتي معافى
إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد
ستره الله عليه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه
ويصبح يكشف ستر الله عنه " .

رواه البخاري ( 5721 ) ومسلم ( 2990 ) .

مما لا شك فيه أن المجاهرة بالمعاصي والكبائر ذنبٌ فوق الذنب ، وقد تؤدي
بصاحبها إلى الكفر في حال المجاهرة بها استهانة بتحريمها وافتخاراً بفعلها
، ولا فرق بين الصغائر والكبائر في هذا الحكم .

________________
___________

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

هناك قسم ثالث فاسق مارد ماجن ، يتحدث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله ،
يقول : إنه سافر إلى البلد الفلاني ، وإلى البلد الفلاني ، وفجر وفعل وزنى
بعدة نساء ، وما أشبه ذلك ، يفتخر بهذا.

هذا يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ؛ لأن الذي يفتخر بالزنى مقتضى حاله
أنه استحل الزنى والعياذ بالله ، ومن استحل الزنى فهو كافر . " شرح رياض
الصالحين " ( 1 / 116 ) .

ولا شك أن المعاصي درجات والإثم يتفاوت فيها بحسب حال العاصي أثناء
المعصية وحاله بعدها ، فليس المتخفي بمعصيته المستتر بها كالمجاهر ، وليس
النادم بعدها كالمفتخر بها .

قال ابن القيم :

وبالجملة فمراتب الفاحشة متفاوتة بحسب مفاسدها ، فالمتخذ خدناً من النساء
والمتخذة خدناً من الرجال أقل شرّاً من المسافح والمسافحة مع كل أحدٍ ،
والمستخفي بما يرتكبه أقل إثماً من المجاهر المستعلن ، والكاتم له أقل
إثماً من المخبِر المحدِّث للناس به ، فهذا بعيد من عافية الله تعالى
وعفوه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين
... " .

الخدن والخدنة : العشيق والعشيقة .

والأصل : أن يُعقب المسلمُ ذنبه بتوبة واستغفار وندم وعزم على عدم العوْد لها ، لا أن يُعقبها بافتخار ومجاهرة وحديث بها .

روى أحمد (8792) والترمذي (3334) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
: ( إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي
قَلْبِهِ ، فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ ، وَإِنْ
زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ ، فَذَاكَ الرَّيْنُ الَّذِي
ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ [ كَلا بَلْ رَانَ عَلَى
قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ] ) . حسنه الألباني في صحيح الترمذي
(2654) .

احذروااااااااا المجاهرة بالذنب <هااااااااااام جدااااااااااااا> 1234555255iie

احذروااااااااا المجاهرة بالذنب <هااااااااااام جدااااااااااااا> 1234555255iie

منقول للاهمية

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

هناك قسم ثالث فاسق مارد ماجن ، يتحدث بالزنى افتخاراً والعياذ بالله ،
يقول : إنه سافر إلى البلد الفلاني ، وإلى البلد الفلاني ، وفجر وفعل وزنى
بعدة نساء ، وما أشبه ذلك ، يفتخر بهذا.

هذا يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ؛ لأن الذي يفتخر بالزنى مقتضى حاله
أنه استحل الزنى والعياذ بالله ، ومن استحل الزنى فهو كافر . " شرح رياض
الصالحين " ( 1 / 116 ) .

ولا شك أن المعاصي درجات والإثم يتفاوت فيها بحسب حال العاصي أثناء
المعصية وحاله بعدها ، فليس المتخفي بمعصيته المستتر بها كالمجاهر ، وليس
النادم بعدها كالمفتخر بها

مشكووووووووووور وجزاك الله كل خير
وبارك الله كل خير

» :: حصرى جدا جدا جدااااااااااااا ::
» واحشنى جدااااااااااااا
» دعاء عظيم جدااااااااااااا
» البوم شمس كامل 2CD جامد جدااااااااااااا 2007
» صور عجيبه جدااااااااااااا ادخل وشوف بنفسك