هل تريد السكينة و هدوء النفس؟
هل تريد راحة البال و انشراح الصدر؟
كل ذلك وأكثر تجده في وعد الله -تعالى- لعباده من الذكور والإناث حيث قال
((من عمل صالحا من ذكر أو انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون))
فكل من آمن بالله وعمل صالحا رزقه الله الحياة الطيبة السعيدة الآمنة الكريمة المطمئنة في الدنيا ، والأجر العظيم في الآخرة
وأما من غفل عن الله وأعرض فإنه يعاني من الألم والنكد والمعيشة الضنك في الدنيا، بقدر عصيانه وبعده عن الله
قال الله تعالى
((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى))
فهل نصلح من الآن علاقتنا مع الله جل جلاله ليرزقنا السعادة والراحة والطمأنينة
....أسأل الله لي ذلك ولكل من يقرأهذه الكلمات