الحب هو اجمل وارقى المشاعر التى يرفع بالانسان الى السما السابعة وتحلق به فيها ويتمنى ان يعيش بقية حياتة فيها يرى الناس جميعا يعيشون على الارض وهو المحلق عاليا يرى كل المشكلات سهلة ومفيش اسهل من كدا كم يشعر الانسان بفرحة وكان قلبة يرفرف حول من يحب كم يتمنى الانسان السعادة لا لمن يحب فقط بل لكل من عرف قلبة طريق الحب والذى لا يزال بعيدا عنة فطأئر اليوم احبائى عاش مبتعدا كل البعد خائفا من الحب ويرى انة مجرد كلمة فى اغنية لا يرى اى صورة تجسدها كلمة تقال من شخص ليست لها معنى وعاش يتسأل اين هو الحب ؟وما هو هذا النكرة المختفية الملامح وكأنة يحاول التحليق فى سماء الحب بلا جناحات ولكن سرعان ما تقابل هذا الطير بطير فوجىء انة يملك مفتاح قلبة وطار الاثنان محلقين فى سماء الحب والتى جعلت للحياة شكلا جديدا جميلا جدا فى عيون كل منهما وحلما احلاما كثيرة وتمنيان ان يظلا معأ للابد ولكن سرعان ما غدرت بهم الايام ولعبت بهم لعبتها الشهيرة ولكن الغريب ان الحياة فى هذة القصة ليست هى الحاسمة فى تلك الموضوع ولكن سددت كل مداخل النور التى كانت تقوم تلك الوردة الجميلة على الحياة وجعلتها تختنق لا بيدها بل بيد ابطاها وهى كأنها تسخر بهم وكم تمنيا ان تعود تلك الوردة للحياة مرة تخرى ولكن يتبقى لهم املا واحد وكأنة غريق يتعلق بأشاية وتعاود الحياة العب بهم وتكملة المباراة تعطى لهم املا فى الحياتة وسرعان ما يتحول ذلك الامل الى سرابا وفى النهاية تعطى الحياة العينة اختيار لهم اما ان يستسلمو للموت والا ان تعاود لعبتها بهم ثانيأ ولكن فى كل مرة يعطى الحب دافعا قويا لكل منهما فى تكملة المباراة للنهاية وتبقى النهاية غير معروفة ولكن متوقعة وهى اما ان يستسلما للموت او ان يقاومو ويطيرو بأجنحة مكسورة فى سماء حياة لا تعرف معنى الرحمة ولا اى نوع من الرفق بالقلوب وكأنها حقا تسخر من هؤلاء الذين يحاولون الانتصار عليها
وهذا لحن تلك الحياة حياة لا تستقوى سوىى على الضعيف
لا تغدر الا بقلب مسالم
لا تأسى الا على الطير الضعيف
لا تحاول حتى الاخذ بيدة
لا تعطى شيأ لمن اردة لا تمكن طير من نوال مرادة
لا تحقق لة الا ما تريد ان تحققة لة
واخيرا عجبأ ايتها الحياة